من بين 130 لوحة تعود إلى سنوات القرن العشرين الأولى، ضمها معرض "التعبيرية" المقام في "تايت مودرن"، بلندن، هناك أكثر من عشرين لوحة هي من إبداع الفنان الروسي فاسيلي كاندينسكي.

يعاين الفنان أسامة بعلبكي المكان اللبناني الجريح والمنكسر، الذي بات مغلفا بطبقات كثيفة من الفوضى والخراب تحجب نوره ولونه، ويسافر إلى الذاكرة الشخصية والعامة محاولا استنطاق لحظات متبدّدة.

في كتابه "السكين: تأملات بعد محاولة اغتيال"، الصادر حديثا بالإنكليزية عن دار "راندوم هاوس" (وبترجمة فرنسية عن دار "غاليمار")، يروي سلمان رشدي محاولة الاغتيال تلك وتبعاتها على حياته.

بلغت لعبة الشطرنج مجدا وازدهارا في عصر الحضارة الإسلامية، حيث أقيمت لأجلها منافسات دولية، وقد شغف هارون الرشيد بها، الى درجة أنه أرسل إلى شارلمان ملك الروم هدية عبارة عن رقعة شطرنج بديعة الصنع.

كثيرا ما يتراءى للمرء أنّ اللحظات الجميلة من حياته ليست سوى تلك اللحظات التي أضاعها، أو بالأحرى التي لم يحسن اغتنامها.

أورزولا هونيك، شاعرة بولندية معروفة صدر لها أخيرا ديوان شعري بعنوان "روح شريرة" هو الرابع في مسيرتها ويتناول ثيمة الحداد والفقد، وبالعكس منها الحضور المستمر.

ينتمي الشاعر محمد الحرز إلى جيل التسعينات في الشعر السعودي، ذاك الجيل الذي وجد نفسه بين مؤثراتٍ قوية وجذابة تأتيه من الخارج وتستجيب لطموحاته وبين بيئة شعرية لا تزال مخلصة للتراث ولبدايات الحداثة الأولى

على الرغم من الظروف المستحيلة التي يعيشها أهل القطاع يوميا منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، لم يتوقف الشعراء الفلسطينيون عن محاولة تجسيد المأساة والكتابة عنها.

لا علاقة للسجال الحاصل على مواقع التواصل الاجتماعي في خصوص رواية "هوارية" لإنعام بيوض الفائزة بجائزة آسيا جبار للرواية، بالنص المتضمّن بين دفتيها.

في كتاب "بورخيس.. مساء عادي في بوينس آيريس"، أوقفتْ سيدة في شارع من شوارع بوينس آيريس، خورخي لويس بورخيس وصرختْ بهستيريا: "بورخيس أنت أعظم كاتب في الأرجنتين".