كان عام 2024 مليئا بالأفلام اللافتة من كل الجنسيات واللغات. أفلام تجدد الأمل في قدرة الفن على مقاومة القبح المحيط بنا، وفي قدرته على تطوير نفسه، وأداء وظائفه الشكلية والموضوعية كافة.
في كتابها الصادر حديثا بعنوان "خريطة لأطلال المستقبل، عن الحدود والانتماء" تفكّك الكاتبة الأميركية من أصل يونانيّ لورين ماركام الأسطورة التي نسجها الغرب عن نفسه بأنه واحة الديمقراطية.
"المجلة" حاورت المخرج محمد ملص الذي كان له دور جوهري في تشكيل ملامح السينما السورية ونهوضها في ثمانينات القرن الماضي، وكيف تحايل على المقص الرقابي؟ وماذا عن المشاريع المؤجلة؟
في مواجهة الوجه الإيجابي للترجمة، يركز كتاب الناقدة الفرنسية تيفين ساموايو على تفكيك الافتراض السلمي والإيجابي للترجمة من خلال تذكيرنا بآليات الهيمنة التي تتضمنها.
مع بدء الحرب الأخيرة على القطاع استبيحت مقدرات الحياة المسرحية في غزة فتعرّضت معظم المسارح للقصف والتدمير، وأُتلفت محتوياتها. فكيف يعيش أهل المسرح هذه الظروف القاسية؟
يعتبر الشاعر والروائي والسياسي المغربي محمد الأشعري واحدا من القامات الإبداعية في المغرب، أصدر "صهيل الخيل الجريحة" عام 1978 وهو الديوان الأول في تجربته الشعرية لتتوالى من بعدها الإصدارات.
من أجمل المنامات تلك التي تكون فيها خفيفا بلا وزن، فتفارق قدماك الأرض وتروح ترتفع في الهواء. بطل رواية بول أوستر "مستر فيرتيغو" التي صدرت ترجمتها حديثا إلى العربية، يحقق هذا الحلم في عالم الواقع.
قدّر رئيس "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير" مازن درويش، عدد المفقودين السوريين بأكثر من 110 آلاف شخص، داعيا إلى ضرورة التوقف عن "العبث بالأدلة" لأن ذلك يمكن أن يؤثر فعلا على إمكانيات المحاسبة
عام صعب آخر ستواجهه "أوبك بلس" مع استمرار ضعف الطلب العالمي على النفط، وزيادة الإمدادات الأميركية، مع "وعود ترمبية" بفض النزاعات في الشرق الأوسط ما سيريح الأسواق ويمدد سياسة المجموعة في خفض الانتاج.