قال المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، في حديث إلى "المجلة"، إنه ذاهب إلى دمشق، ملمحا إلى نيته "التحدث" إلى "هيئة تحرير الشام". وقال: "مهمة الأمم المتحدة هي التحدث مع جميع الأطراف، بما في ذلك (هيئة تحرير الشام)".
وتابع بيدرسون: "نحن نتعامل مع وجود حكومة مؤقتة. خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، نهدف إلى التعاون مع الأطراف السورية للتحضير لترتيبات انتقالية". وأوضح ردا على سؤال: "إذا نفذت (هيئة تحرير الشام) ما تقول إنها تنوي القيام به– وتحديدا تعزيز عملية شاملة تضمّ جميع المجتمعات والأطراف السورية– فربما يكون الوقت قد حان لإعادة النظر في تصنيفها".