لم يكن سهلا اختيار قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر/تشرين الثاني، ذلك أنها جاءت في خضم تطورين كبيرين: الأول انتخابات أميركا التي ستنعكس نتائجها على العالم بما في ذلك منطقتنا. والثاني الحروب في لبنان وغزة على وقع المواجهة الإيرانية– الإسرائيلية وسط تجدد الحديث عن تغيير الشرق الأوسط.
بعد إعلان فوز دونالد ترمب في 6 نوفمبر بالانتخابات الأميركية، سيتولى الرئيس الجديد-القديم منصبه في يناير/كانون الثاني 2025 ليواجه الشرق الأوسط وأسئلة التغيير فيه، التي يطرحها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو و"المرشد" الإيراني علي خامنئي.
"رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط"، قصة الغلاف لشهر نوفمبر، نعالجها من جميع الجوانب بمقالات ومقابلات تتناول الأسئلة والسيناريوهات والتجارب السابقة:
1- رئيس أميركا... والشرق الأوسط "العنيد"، بقلم إبراهيم حميدي
2- ترمب...ما موقع الشرق الأوسط في السياسة الخارجية؟بقلم روبرت فورد
3- ماذا عن المفاوضات القادمة بين أميركا وإيران؟ بقلم آراش عزيزي
4- لماذا خسرت كامالا هاريس الانتخابات الأميركية؟ بقلم مايكل هيرش
5- دونالد ترمب... رئيس جديد بترسانة قديمة، بقلم عقيل عباس
6- استراتيجيات قديمة - جديدة لتشكيل الشرق الأوسط، بقلم روبرت فورد
7- خطط جديدة عن شرق أوسط جديد، بقلم بول سالم
8- معركة ترمب المقبلة مع رئيس الاحتياطي الفيديرالي، بقلم توفيق شنبور