حيث تخوض الحكومة الباكستانية حربًا حامية الوطيس ضد طالبان في منطقة وزيرستان وعلي صعيد آخر ما زالت تعاني باكستان من الانشقاق بين نخبتيها المدنية والعسكرية، والتي تعمقت جذوره في مؤسسات الدولة. ومما بزيد الأمور سوءًا؛ وضع باكستان الإقليمي وعجز المجتمع الدولي – رغم المحاولات المتكررة – عن إضفاء سمة الاستقرار على هذه الدولة.
على الرغم من كل ذلك؛ هل يبقى الأمل قائمًا في باكستان مستقر؟