فإمارة أبو ظبي التي بدت مستقرة وآمنة من الناحية الاقتصادية في بداية الأمر، أصبحت من أكبر اقتصاديات الخليج تأثرًا. وقد أعلنت أيضًا العديد من الشركات والمؤسسات في الكثير من دول الخليج أنها تكبدت خسائر فادحة. وقد قامت المملكة العربية السعودية وقطر بضخ المال في الأسواق، لإنقاذ بعض شركاتهما ومؤسساتهما من الانهيار. لكن هل سيتمكن المال وحده من إنقاذ اقتصاد الخليج مستقبلاً من أي ركود محتمل؟
للتسجيل في النشرة البريدية الاسبوعية
احصل على أفضل ما تقدمه "المجلة" مباشرة الى بريدك.
