تبدأ الحرب الروسية في أوكرانيا عامها الثالث وسط خشية عالمية من أن مفاجآتها الآتية أكبر واخطر من تلك التي حملتها في العامين المنصرمين. أزمات الطاقة والحبوب وسباق التسلح وانعكاساتها على مناطق بعيدة عن ساحات القتال، قد تكون مجرد مقدمات لما سيأتي في الاعوام المقبلة التي لا تظهر فيها بشائر السلام بعد.
"المجلة" تواكب بداية العام الثالث للحرب وتقدم قراءات متعددة الزوايا لاحتمالاتها